منتدى الاتحاد العربي للاعلام الالكتروني
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ميّادة عمر حسن زعزوع

اذهب الى الأسفل

ميّادة عمر حسن زعزوع Empty ميّادة عمر حسن زعزوع

مُساهمة من طرف الأمانة العامة الخميس يوليو 10, 2008 7:02 am

ميّادة عمر حسن زعزوع

مواليد مكة المكرمة عام1407هـ الموافق1986مـ.

حاصلة على شهادة الثانوية العامة [علمي ] عام 1425هـ.

طالبة بجامعة أم القرى-كليّة العلوم الاجتماعية-تخصّص إعلام "بعد دراسةاللغة العربية/تخصص بلاغة ونقد لمدة عام ونصف"

مشاركة إذاعية دائمة عبر إذاعة البرنامج الثاني من جدة.

مشاركة تلفزيونية [برنامج نوافذ ثقافية] فقرة "كاتب وكتاب" ع القناة الأولى.

لقاء تلفزيوني عبر برنامج لها للأدب والفن مع المذيعة نادية حسن ع القناة الأولى.

العديد من النصوص/اللقاءات المنشورة في الصحف الخليجية/السعودية.

كاتبة صفحة شهرية بمجلة شعبية الصادرة من لندن بعنوان[بقع في الذاكرة].

كاتبة صفحة شهرية بمجلة تفاصيل بعنوان [ الذبح صمتاً ].

مشاركة في تقديم وإدارة بعض الاحتفالات المقامة في جامعة أم القرى .

محرّرة بِـ مجلة خفايا "اجتماعية / ثقافية متنوعة".

مشرفة ملحق الضوء بِـ مجلّة تفاصيل " تعنى بِـ الأدب وفروعه " .

مشاركة فعالة بـ أكثر المنتديات الأدبية الثقافية على الشبكة الالكترونية.

ديوان مطبوع بعنوان " وأتوه في رجل شرقي" المفردات 1426هـ.

العضويات :-

عضو جماعة الموهوبات " الصالون الثقافي الأدبي للفتيات بمكة المكرمة ".

شهادات :-

دورة فن الإلقاء مع د.عبدالرحمن العشماوي

شهادة حضور مؤتمر التنمية البشرية الذي أقامته الغرفة التجارية الصناعية بجدة

دورة استراتيجيات التفكير مع د.أسامة حريري

دورة الذكاء العاطفي مع أ.رابعة نوّاب

ودورات أخرى في تنمية الذات .

الهوايات :-

القراءة / الأشغال اليدوية/ الانترنت/ التصوير الضوئي/التصميم بالحاسب الآلي

مواقع ذات صلة :-

منتديات "جنّة الروح الأدبية" www.jantr.com

الموقع الشخصي "على قيد الحلم" www.mayada.com

مشاركات شعرية :-

تم تقديمها كموهوبة شابة في أمسية شعرية للشاعرة نورة القرشي نظمتها دار رعاية الأيتام بالتعاون مع صالون الفتيات الثقافي وقرأت آنها ثلاث نصوص منها : حروف بعمر الأرض, الموت بمنظار الآه , مونامور :-

وكان من الناقدة الدكتورة إنصاف بخاري "هذا التعليق عليها :

من الناحية الثقافية متقدمة جداً , اذهلني الإطلاع ع الشعر الذي قرأته مؤشر تأثرها عالي بالكتابات الحديثة والكتّاب الحداثيين حتّى أني لا أخفيكن سرّاً أني شككت أنّها كاتبة هذه القصائد , المفردة لديها كثيفة الظلال , محكمة التركيب , تأثرها بالقرآن الكريم كأنه مفتوح أمامها عند كتابة القصيدة , لا يوجد أي نص قرأته اليوم أو نص اطلعت عليه إلا وفيه الكثير من الاقتباس من القرآن الكريم, هذه الموهوبة تحتاج إلى رعاية وإلى احتواء, لا لأنها موهوبة في مجال الشعر , بل لأنها ذات فكر خطير, فكل قصيدة لديها تشير إلى شيء !, تمتلك فكراً خطيراً متقدماً على سنّها بكثير , ومن أرادت أن تتأكد من شهادتي فهذا حالها بين يديها, وكما ذكرت لكِ إن الشعراء , وسيكون الأمر شديداً عليها من الناحية الموسيقية , ولكن من النواحي الفكرية , من نواحي معالجة الكثير من القضايا , ميّادة متقدمة كثيراً جداً جداً جداً وأنا سعيدة بهذه الشخصية , وإن لها فكراً , أباركه !

كما أجرى الأكاديمي الناقد عبدالرحمن المالكي قراءة نقديّة على الديوان عنوانها " دلائل الألم والآه في ديوان "وأتوه في رجلٍ شرقي" , و منه :

ها نحن بين زهرة جديدة من زهرات الأدب السعودي, نقطف معاً من رحيق هذا الإنتاج الأدبي الزاخر , ليقدم لنا الأديبة السعودية ميّادة زعزوع في ديوان شعري , يتقمّص زيّ الرومانسية التي تمتزج بالمعاناة والألم وإن كان يكلّل مفرقها حنين الأمل والحلم , فتطالعنا بإصدارها وأتوه في رجل شرقي وهو من منشورات دار المفردات للنشر والتوزيع بالرياض, والديوان في جمع ثمان وتسعين صفحة من الحجم المتوسط, ابتدأته الشاعرة الرقيقة في خطوتها الأولى بإهداء شفّ عن نرجسية مقصودة, فعلى غير العاجة نراها تهدي الديوان إلى نفسها متمثلاًَ في قلبها !

إلى قلبي

الذي لا زلت أجمعه

في متاهات عالم لا يرحم

بـ خطوات طفولة متعثرة

أحبو على جرحي

لأصل إليكم !

المشاركة في يوم الشعر العالمي المقام بنادي جدة الأدبي مع 40 شاعر وشاعرة بتقديم نصّ "جنّة عرضها القرب". ..

....بِـ..قربكَ !
تشدو الأرضُ أغنيّة
وَ..
تسبّح الشمسُ كـ أملٍ لا يخبوء
د
وَ..
السماءُ رحمٌ
يُنجبُ النورَ
...يقتلُ الأحزانَ
.....يُبسمُ ثغرَ عشّاقٍ
تلونوا بالدّم
...غلّفوا قلوبهم بالحُبّ
وَ..
انزلقوا !
في عتمةِ مدينةٍ مستباحةٍ

ينادون نبضاً
.... ي ت ع ث ر !
بِـ نسماااااااتِ البحرِ
يضلّ الطريق ,
...... لا يصلْ
إلا لِـ شرفاتنا ..

عبر مرفأ الذكريات
وَ..
مّمرّاتِ التاريخ
... أمواجُ الواقعِ تتكسّر !
تَعزفُ الأحلامُ في سراديبِ اليأس
حلماً ي ت ب خ ر!
يُبصرُ ما وراءَ الغيبِ

....بِـ..غوايةِ التفاحِ
تولدُ زفرةٌ .. تمو.و.وتُ
فَـ..رتاااااح!
وَ..
قبلَ أنْ يخترقَ القمرُ خلوتنا
بِـ..قُبلةٍ ..
...نهربُ منّا / لنا

تنضجُ عناقيد الحروفِ
... ميلادَ قصيدةٍ
..... تتماهى عيداً
يتأتى بعدهُ الفرحُ
.............سلاماً جنيّاً

يأدُ أحزاني !
أتساءل !
هلْ من بعدِ ذلكَ
سـ أظلُّ طفلةً لم تُفطم من حبّك ؟!
أمممممم !!!
.......... طفلةٌ ة ة
............... كبيييييرةٌ بكَ
لا تشبهُ الأطفالْ ؟!

خاضت تجربة النصوص الأدبية المشتركة مع الشاعر محمد خضر الغامدي بنص عنوانه لا وردة لسلوك الحزن وقال فيها :

أن تعمل مع " ميادة " يعني أن تنظر في مرآه عاكسة تحدق فيك , تخاتلك بتنفس الوردة وتسلب منك ايقاع الغيم , أن تعمل مع ميادة يعني الاسترخاء لوقت طويل وأنت مندهش لفرط الحساسيه وعذوبة المفردة , أن تحاول الانصهار كذات رديفه لروح واحدة , وتنسى كوب الشاي حتى يبرد , أن تخلق مساحة اضافيه ترتب مواعيد ابجديتك وتختار للحديقة وردها المصقول , يعني أن تظل تردد بكل دهشة تلك الكلمات المتجسده هنا ككيان كامل , أن تخاطر باللعب مع طفلة تتشبه بالقطط الروسيه ولاتضع قبعتها حين المطر , وتفاجأ بنص كالفجيعه يولد بين يديك , كل هذا يعني أن تراقص الكلمه جيدا وتعتني بعصيرها المسكوب بلاهوادة , أن تدخل العبارة من ضيقها المحتمل الى ورشه للعمل الجاد واشياء كثيرة , هي تعرف جيدا انني سافترض اني امدد نجمتي ولامشيئة لسلوك النص ايضا , أن يكون السلوك مدعاه اللغة والبياض بمحنته ابيض , يعني أن ثمة منطقة حساسة يتحرك بها النص ولكن على رأي الصوفي القديم " لاتفش امرنا أيها السراج ج ج ج ج ج" ويقول النصّ :

لاوردة لسلوك الحزن
لاأوراق لساقيه الليل
ولا أفراح .. لطفلةِ الثلج !
سأفترض أنك تسميه الحزن
امرأة تعلن شغب المسرات ,
أتراها .. تحب اللعب واسفار الروح
أتراها مأهولة بالحرائق واللوعة
ربما .. رأيتها ذات شغب .. بذاتها تحترق !
ربما ..توارت خلف مراجيح السماء
ايقظت الناسك من صومعه الوردة
لا أذكر من تلك الوردة إلا بياض الشائبة,

ربما لأن البياض يعري رائحة الذكرى
لأن حياتها سجينةٌ بين أ صابع القدر !
الحزن يسكن ادراج الروح القصيه
يرسم جغرافيه التهلكة
وخارطة الزمان بنار توشك على الانطفاء
حزني قيثارة مهملة
فأس الخريف .. يعزف على الاوتار .. ألحاناً تعيسه
يستحيل النشيد نحيب للذاكرة
وتستحيل الذاكره .. لنيازك تهوي على قلوبنا ..!
والطريق تعاريج مليئه بالخفافيش
يأخذنا لغيابه الوقت
صهيل العتمة لازال يعلو في الامكنه
البكاء اعلان لبقايا اللوعه
واللوعة اخبار لهطول مطر من بكاء طفلة
يوزعها الصمت بين ارتباك الصباح
وغناء المساء الاخضر
لتصبغ الدنيا زرقة .. تتوه منها العصافير !
وافترض أن الوقت ستارة عشب
وأن الطريق محض أمنية حزينة
سأرتب وحدتي .. وأكون قويّة لأصمت !
سأخذ من فحوى الطريق وردة التلاقح
وأزرع بها عشقاً حد التلاصق ,
لعل الأرض تنطق .. مصرحةً لأرواحنا بالاتحاد
تنقشع رتابه الوقت
من فوق سمائنا
إيذاناً ,, ببدء طقوسنا
وصلاة لتقديس إلتحامنا
نهبط عند سلالم الغيم
إني اراك
على شفا حفرة من الحلم
لا تبتعد ..
بالكاد سنجلس عند حديقة التنفس
الامتزاج سيأخذني لشهقة الآه ,
وأراك
لحد وجع المرايا
اشششش .. اني اسمع صوت أنفاسك
أرى انعكاس صورك في مرايا الجثث النديّه
هل من مطر يا سحب الفضاء
يقدس لنا .. طهارة صباحاتنا المنسيّه
لندخل في صخب التوحد والنشوة ,
اسمع طقطقه الريح وايماءة الوردة
هل صوتك يسكن أيامي الضائعه
همسك هذا القادم باجراسه أم رنة الناي
سوف لن نغفر للماء اغنية الطفله
أتسمع صوت الخُطى .. يشبه كثيراً تكات البلور
تباغتني كُل تلك الارتعاشات ..
الهلكة لقرابة الوجد
والجرح لنشوة الاتقاد
والذكرى .. عناق شريد
والنجوى لسُكرِ الارواح ..
والصلاة لهذا اللقاء ..
الذي حفته الملائكة من كل جانب ..
كأننا قادمين باتجاه الضوء
نشرع في التضاد
الكبريت لن يقاوم نافذتك
سيبتكر زاوية للاشتعال
تلك الرجفه ..
وكأنها تجهز نهاية الورده ..
ماتت
أرى شيئاً أبيض,
يصعد من الحمرة الى السماء ..
رباااه ..
إنه كفنٌ الألم ..
وحدس التنهيدة الاخيرة
في شهوة الحصاة
الملائكة تلفها ..
بلفافة البحر ..
والبحر حكاية تأوهات شاردة

وأخيراً شاركت في الأمسية الشعرية المقامة ضمن فعاليات الصيف المقامة بنادي جدّة الأدبي وقدّمت نصاً بعنوان " فرط حاجة ة " .
الأمانة العامة
الأمانة العامة
Admin

عدد الرسائل : 68
سبب الانضمام : مؤسس الاتحاد
تاريخ التسجيل : 06/07/2008

https://auem.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة


 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى